تأمل: في المَسيحِ سيُحيا الجميعُ

١ كورنثوس ١:١٥-٣٤

‏بعض الناس في عصرنا هذا ينكرون قيامة الأموات، وينكرون قيامة الرب يسوع المسيح. ولكن الرسول بولس يوضح أن لو لم تكن هناك قيامة لترتب على ذلك بعض العواقب الوخيمة، وذكر خمس منها:

  • لا يكون هناك إنجيل نسمعه أو رسالة نؤمن بها (ع ١٤)
  • يكون الرسل أيضًا مخدوعين لأنهم بنوا تعليمهم على الكذب (ع ١٥)
  • لكان المسيح نفسه لم يقم من الأموات (ع ١٦)
  • أن خطايانا ما زالت قائمة ولم تغفر لنا (ع ١٧)
  • الذين ماتوا على هذا الرجاء ما زالوا أمواتًا  ولا رجاء لهم (ع ١٨).

 لكن الحقيقة الواضحة أن المسيح له المجد قد قام من الأموات (ع ٢٠). وهنا يعدد الرسول بولس بركات حقيقة القيامة. (ع ٢٠-٢٢)

إلهنا العظيم يا من حملت عنا خطايانا على الصليب ودست الموت بموتك، امنحنا يا الله نصرة القيامة بقوة صليبك المحيي. آمين.

شارك الرسالة