تأمل: رسائل مشجعة

أعمال ٢٢:١٥-٤١

ما إن توصل قادة الكنيسة في أورشليم إلى كيفية التعامل مع المشاكل التي صادفتهم، حتى أرسلوا قراراتهم إلى كل الكنائس. وكانت هذه الرسائل سبب فرح وتعزية لكل من سمعها (ع ٣٠).

يحتاج الكثيرون هذه الأيام إلى سماع رسائل تشجيع وتعزية، لذا علينا أن نقترب أكثر لكلمة الله فتطمئن قلوبنا، ولنشاركها مع آخرين فتفرح قلوبهم، لأن "ناموسُ الرَّبِّ كامِلٌ يَرُدُّ النَّفسَ. شَهاداتُ الرَّبِّ صادِقَةٌ تُصَيِّرُ الجاهِلَ حَكيمًا. وصايا الرَّبِّ مُستَقيمَةٌ تُفَرِّحُ القَلبَ. أمرُ الرَّبِّ طاهِرٌ يُنيرُ العَينَينِ. خَوْفُ الرَّبِّ نَقيٌّ ثابِتٌ إلَى الأبدِ. أحكامُ الرَّبِّ حَقٌّ عادِلَةٌ كُلُّها. أشهَى مِنَ الذَّهَبِ والإبريزِ الكَثيرِ، وأحلَى مِنَ العَسَلِ وقَطرِ الشِّهادِ". (المَزاميرُ ١٩ :٧-١٠)

شارك الرسالة